جذاذات
| المستوى الدراسي : المستوى السادس ابتدائي | المرجع : المسار في الاجتماعيات | الوحدة : 2 | ||||||
| المجال : الثاني | الأسبوع : 1-2 | |||||||
| المادة : الاجتماعيات | المكون : الجغرافيا | الحصص : 1 و 2 | ||||||
| عنوان الدرس : موقع وطني في النطاقات المناخية الكبرى | المدة : 45 د | |||||||
| ||||||||
| المحطات (المراحل) | أنشطة التعليم والتعلم | التقويم |
| التمهيد للتعلم | - انطلاقا من الصورتين ومن الرحلة المشار إليها ف ي التمهيد، يقود الأستاذ )ة( المتعلمين والمتعلمات إلى استنتاج اختلاف مناطق ال مغرب من حيث المناخ، بحيث يذكر الموقع كسبب في هذا التنوع. لذا يطرح السؤال: حول النطاقات المناخية الكبرى التي تتوزع عبر العالم؟ وموقع المغرب ضمن هذه النطاقات المناخية؟ وتأثير ذلك على تنوع مناخه؟ | |
| بناء التعلم | النشاط 1 : تعرف النطاقات المناخية والتمييز بينها يتعرف المتعلم )ة( النطاقات المناخية عبر العالم انطلاقا من الخريطة، حيث يتمكن من تسميتها اعتمادا على المفتاح المرافق، وتوطينها حسب خطوط الطول والعرض. ثم يميز بينها من حيث درجة الحرارة والتساقطات، ويستنتج ف ي النهاية أثر هذه النطاقات المناخية ف ي التنوع المناخي بالمغرب. النشاط 2 : تحديد موقع المغرب ضمن هذه النطاقات؛ واستخلاص تأثري ذلك على مناخه يتمكن المتعلم )ة( من تحديد موقع بلاده ضمن خريطة توزيع النطاقات المناخية، وتسمية النطاق الذي ينتمي إليه بلاده، ورصد نوعي المناخ اللذان ينتشران به. ليصل إلى استنتاج دور هذا الموقع في تنوع مناخ بلاده، توسيع معرفته بأنواع المناخات التي تنتشر في باقي العالم. النشاط 3 : تشخيص مظاهر التنوع المناخي بالمغرب، وتفسريه من خلال خريطة يصل المتعلم )ة( ف ي هذا النشاط إلى وصف مظاهر التنوع المناخي بالمغرب من خال النص والخريطة، وتبيان مظاهر التنوع المناخي في باده، وتوطن نوعي المناخ السائدين، ووصف التوزيع الجغرافي للتساقطات فيه. وهو ما مكنه من استنتاج خاصيته، ورصد العوامل التي تفسر تنوع مناخ بلاده . |
|
| تقويم التعلم ودعمه | تقوم قدرة المتعلم )ة( على: o توطين النطاقات المناخية وخطوط العرض على الكرة الأرضية مع تسميتها ؛ o تحديد موقع المغرب الع رضي عل ى الكرة الأرضية، وإبراز أثر هذا الموقع على تنوع مناخ بلاده، مع تعليل الجواب |
|
| تحويل وانفتاح | انطلاقا من حالة تواصلية مع قريب لها في شنغهاي، والذي عرفت من خلاله اختلاف الجو، تساءلت ليلى عن سبب هذا الاختلاف بن البلدين على الرغم من أنهما يوجدان في نفس الخط العريض، ويقتضي ذلك تحديد النطاقات المناخية، وتسميتها، وتفسر الاختلاف في المناخ بين المغرب والصين |