المستوى الدراسي : المستوى الثاني ابتدائي المرجع : في رحاب اللغة العربية الوحدة : 1
المجال : العائلة الأسبوع : 5
المادة : اللغة العربية المكون : الاستماع و التحدث الحصص : الخامسة
عنوان الدرس : حكايتي : أم العصافير والإخوة القطاط (5) المدة : 45 د
الأهداف التعلمية :
- استجلاء القيم الموجودة في الحكايتين:- الحرص والشجاعة - الانتماء الى الأسرة- قيمة التواصل وحسن الظن.
- تنمية قيمتي الحرص و الشجاعة, تنمية قيمة الانتماء إلى الأسرة والعائلة. تنمية قيمتي التواصل وحسن الظن، ضمن مواقف ووضعيات مناسبة
الدعائم (الوسائل التعليمية) : صور تمثل: (شخصيات الحكاية، الأمكنة، الاحداث.)..
المحطات (المراحل) أنشطة التعليم والتعلم التقويم
وضعية
الانطلاق:
التهيئة
- أخبر المتعلمات والمتعلمين أن وقت الحكاية قد حان.
- أنتدب المتعلمين لسرد مقاطع الحكايتين « أم العصافير» و « االخوة القطاط» .
- أطرح أسئلة تساعد على استذكار أحداث الحكايتين.
السرد - أسرد الحكاية باستعمال التعابير الجسدية، والإيماءات، والتلوينات الصوتية، مع تقليد أصوات شخصيات الحكاية.
- أشجع المتعلمات والمتعلمين على سرد مقاطع من الحكاية باستعمال التعابير الجسدية والإيماءات والتلوينات الصوتية.
(سرد موجه ثم سرد مستقل)
- أساعد الفئة المتعثرة على السرد باعتماد الصور وخريطة الحكاية
استثمار
القيم
وضعية
تواصلية
-أساعد المتعلمات والمتعلمين على اكتشاف وتمثل القيم؛ التي تعالجها الحكاية (- الحرص والشجاعة - االنتماء الى األسرة- قيمة التواصل وحسن الظن)
- أوجههم إلى:
• إعطاء أمثلة لقيمتي التواصل وحسن الظن ، وربطهما بمواقف من الحياة اليومية.
• إعطاء أمثلة لقيمتي الحرص والشجاعة، وربطهما بمواقف من الحياة اليومية.
أفسح المجال للمتعلمين للتعبير بحرية قصد تحفيز التفاعلات البينية مع الحرص على التوجيه متى تطلب الأمر ذلك.
- يصفق المتعلمون والمتعلمات إذا كان الموقف يعبر عن قيمة إيجابية ، مثال:
- لا أشارك أصدقائي في اللعب.
- أتشاجر مع زملائي في الفصل.
- أحيي أفراد أسرتي.
- أحافظ على حديقة الحي.
- أواظب على نظافة جسمي وملابسي.
- أرافق شخصا لا أعرفه.
- أستأذن لكي أجيب عن السؤال.
- أخرب تجهيزات المدرسة.
- يدافع الجندي عن الوطن.
تقويم ودعم - يبحث المتعلمون والمتعلمات عن أمثلة لمواقف تجسد قيمتي الانتماء الى الأسرة- قيمة التواصل وحسن الظن.
- يحدد المتعلمات والمتعلمون المقطع الذي أعجبهم في الحكاية، ويبررون سبب إعجابهم به.
www.AmraniProf.com